وَكَانُوا أَيْضًا يَتَحَدَّثُونَ أَمَامِي عَنْ حَسَنَاتِهِ، ثُمَّ يُخْبِرُونَهُ بِمَا قُلْتُ. وَأَرْسَلَ طُوبْيَا رَسَائِلَ لِيُخَوِّفَنِي.