10. ثُمَّ فِي الْيَوْمِ الثَّامِنِ يُحْضِرُ يَمَامَتَيْنِ أَوْ حَمَامَتَيْنِ صَغِيرَتَيْنِ إِلَى الْحَبْرِ عِنْدَ مَدْخَلِ خَيْمَةِ الِاجْتِمَاعِ.
11. فَيُقَدِّمُ الْحَبْرُ إِحْدَاهُمَا ضَحِيَّةَ تَكْفِيرٍ عَنِ الْخَطِيئَةِ، وَالْأُخْرَى قُرْبَانًا يُحْرَقُ، فَيُكَفِّرُ عَنْهُ لِأَنَّهُ أَخْطَأَ بِوُجُودِهِ بِالْقُرْبِ مِنَ الْمَيِّتِ، وَيُطَهِّرُ رَأْسَهُ للهِ فِي نَفْسِ ذَلِكَ الْيَوْمِ.
12. وَيَبْدَأُ مِنْ جَدِيدٍ حِسَابَ فَتْرَةِ تَكْرِيسِهِ للهِ، وَيُحْضِرُ خَرُوفًا ابْنَ سَنَةٍ كَضَحِيَّةِ ذَنْبٍ. وَأَمَّا الْأَيَّامُ السَّابِقَةُ فَلَا تُحْسَبُ لِأَنَّ نَذْرَهُ تَنَجَّسَ.