أَمَّا الْفَقِيرُ فَلَمْ يَكُنْ لَهُ غَيْرُ نَعْجَةٍ وَاحِدَةٍ صَغِيرَةٍ اشْتَرَاهَا وَرَبَّاهَا وَكَبِرَتْ مَعَهُ وَمَعَ بَنِيهِ، تَأْكُلُ مِنْ لُقْمَتِهِ وَتَشْرَبُ مِنْ كَأْسِهِ وَتَنَامُ فِي حِضْنِهِ، وَكَانَتْ كَأَنَّهَا بِنْتُهُ.