وَيَقُولُونَ: ”الْمَسِيحُ وَعَدَ بِأَنْ يَرْجِعَ، فَأَيْنَ هُوَ؟ آبَاؤُنَا مَاتُوا، وَمَا زَالَ كُلُّ شَيْءٍ عَلَى حَالِهِ كَمَا كَانَ مُنْذُ بَدْءِ الْخَلِيقَةِ.“