أَمَّا لُوطُ فَأَنْقَذَهُ، لِأَنَّهُ كَانَ رَجُلًا صَالِحًا، وَقَدْ تَضَايَقَ جِدًّا بِسَبَبِ الْقَذَارَةِ الَّتِي كَانَ يَعِيشُ فِيهَا الْأَشْرَارُ.