وَيَجِبُ أَنْ لَا يَكُونَ الرَّاعِي حَدِيثًا فِي الْإِيمَانِ، لِئَلَّا يَنْتَفِخَ بِالْكِبْرِيَاءِ فَيَحِلَّ عَلَيْهِ نَفْسُ الْعِقَابِ الَّذِي حُكِمَ بِهِ عَلَى إِبْلِيسَ.