اللَّقلَقُ فِي السَّماءِ يَعرِفُ وَقتَهُ المُعَيَّنَ،وَاليَمامَةُ وَالسُّنُونَةُ تَحفَظانِ وَقْتَ مَجِيئِهِما،أمّا شَعبِي فَلا يَعرِفُ ما يُرِيدُهُ اللهُ.