أصغَيتُ وَانتَظَرتُ، لَكِنْ لَمْ يَتَكَلَّمْ إلَيَّ أحَدٌ.لا يُوجَدُ مِنهُمْ مَنْ يَتُوبُ عَنْ شَرِّهِ وَيَقُولُ:‹ماذا عَمِلتُ؟›إنَّهُمْ مُستَمِرُّونَ بِالسَّيرِ فِي طَرِيقِهِمْ،مِثلَ حِصانٍ يَتُوقُ إلَى مَعرَكَةٍ.