إنَّهُمْ يَتبَعُونَ شَهَواتِ قُلُوبِهِمْ. أمّا شَكواهُمْ وَتَذَمُّرُهُمْ مِنْ أحوالِهِمْ فَهُوَ كِبْرِياءٌ فِي حَقِيقَتِهِ. وَإنْ مَدَحوا أحَداً، فَلِمَنفَعَتِهِمُ الشَّخصيَّةِ.