لِيُدينَ جَمِيعَ الأشرارِ، وَيَحكُمَ عَلَيهِمْ بِسَبَبِ أعمالِ الفُجُورِ الَّتِي عَمِلُوها، وَالكَلامِ القاسِي الَّذِي وَصَفَهُ بِهِ هَؤُلاءِ الخُطاةُ الفاجِرُونَ.»