3. «فَفَكَّرَ الوَكِيلُ فِي نَفسِهِ: ‹ماذا سَأفعَلُ؟ سَيِّدِي يَنوِي أنْ يُجَرِّدَنِي مِنْ وَظِيفَتِي، وَأنا لَستُ قَوِيّاً لِأقُومَ بِأعمالِ الفِلاحَةِ، وَأستَحِي أنْ أتَسَوَّلَ.
4. لَقَدْ خَطَرَتْ بِبالِي فِكرَةٌ مُمتازَةٌ! سَأفعَلُ شَيئاً يَجعَلُ النّاسَ يَقبَلُونَنِي فِي بُيُوتِهِمْ عِندَما يَعزِلُنِي سَيِّدِي عَنْ وَظِيفَتِي.›
5. «فَاسْتَدعَى الوَكِيلُ كُلَّ واحِدٍ مِنَ المَديُونِينَ لِسَيِّدِهِ. وَقالَ لِلأوَّلِ: ‹بِكَمْ أنتَ مَديُونٌ لِسَيِّدِي؟›