«فَفَكَّرَ الوَكِيلُ فِي نَفسِهِ: ‹ماذا سَأفعَلُ؟ سَيِّدِي يَنوِي أنْ يُجَرِّدَنِي مِنْ وَظِيفَتِي، وَأنا لَستُ قَوِيّاً لِأقُومَ بِأعمالِ الفِلاحَةِ، وَأستَحِي أنْ أتَسَوَّلَ.