1. أمّا بِالنِّسبَةِ لِمُساعَدَةِ المُؤمِنِينَ المُقَدَّسِينَ الَّذِينَ فِي القُدسِ، فَإنَّهُ مِنْ غَيرِ الضَّرُورِيِّ أنْ أكتُبَ إلَيكُمْ حَولَ هَذِهِ المَسألَةِ.
2. أنا أعلَمُ مَدَى استِعدادِكُمْ لِتَقدِيْمِ العَونِ، وَأفتَخِرُ بِكُمْ دائِماً أمامَ المَكدُونِيِّيْنَ، فَأقولُ لَهُمْ إنَّ الكَنائِسَ فِي مُقاطَعَةِ أخائِيَّةَ مُستَعِدَّةٌ مُنذُ السَّنَةِ الماضِيَةِ. وَحَماسُكُمْ هَذا هُوَ الَّذي شَجَّعَ مُعظَمَهُمْ عَلَى العَطاءِ.