لَكِنِّي أُرسِلُ الإخوَةَ إلَيكُمْ لِكَي يَتَبَيَّنَ أنَّ افتِخارَنا بِكُمْ فِي هَذِهِ المَسألَةِ لَمْ يَكُنْ فِي غَيرِ مَحَلِّهِ، وَلِكَي تَكُونُوا مُستَعِدِّيْنَ كَما قُلْتُ عَنكُمْ.