«ماذا نَفَعَ التِّمثالُ المَنحوتُ حتَّى نَحَتَهُ صانِعُهُ؟ أو المَسبوكُ ومُعَلِّمُ الكَذِبِ حتَّى إنَّ الصّانِعَ صَنعَةً يتَّكِلُ علَيها، فيَصنَعُ أوثانًا بُكمًا؟