لأنَّ ظُلمَ لُبنانَ يُغَطّيكَ، واغتِصابَ البَهائمِ الّذي رَوَّعَها، لأجلِ دِماءِ النّاسِ وظُلمِ الأرضِ والمدينةِ وجميعِ السّاكِنينَ فيها.