فكرِهتُ الحياةَ، لأنَّهُ رَديءٌ عِندي، العَمَلُ الّذي عُمِلَ تحتَ الشَّمسِ، لأنَّ الكُلَّ باطِلٌ وقَبضُ الرّيحِ.