لأنَّهُ ليس ذِكرٌ للحَكيمِ ولا للجاهِلِ إلَى الأبدِ. كما منذُ زَمانٍ كذا الأيّامُ الآتيَةُ: الكُلُّ يُنسَى. وكيفَ يَموتُ الحَكيمُ كالجاهِلِ!