وأنْ تكونَ سيرَتُكُمْ بَينَ الأُمَمِ حَسَنَةً، لكَيْ يكونوا، في ما يَفتَرونَ علَيكُمْ كفاعِلي شَرٍّ، يُمَجِّدونَ اللهَ في يومِ الِافتِقادِ، مِنْ أجلِ أعمالِكُمُ الحَسَنَةِ الّتي يُلاحِظونَها.