بِماذا أصِفُكِ وأُشَبِّهُكِيا بِنْتَ أُورُشليمَ؟مَنْ يُنَجِّيكِ ويُعَزِّيكِ،يا عذراءُ بِنتُ صِهيَونَ‌؟خرابُكِ كالبحرِ لا حَدَّ لَه،فمَنِ الّذي يَشفيكِ؟