2. لأنّ الحَقّ ثَبَتَ فينا ويَبقى مَعَنا إلى الأبَدِ.
3. فلنا النّعمَةُ والرّحمَةُ والسّلامُ مِنَ اللهِ الآبِ ومِنْ يَسوعَ المَسيحِ اَبنِ الآبِ في الحَقّ والمَحبّةِ.
4. كمْ سَرّني أنْ أرى بَعضَ أبنائِكِ يَسلُكونَ في الحَقّ كما أوصانا الآبُ.
5. أطلُبُ إلَيكِ الآنَ، أيّتُها السّيّدةُ، أنْ يُحِبّ بَعضُنا بَعضًا. وما هذِهِ وَصِيّةٌ جَديدةٌ أكتُبُ بِها إلَيكِ، بَلْ وَصِيّةٌ كانَت لنا مِنَ البَدءِ.