وما المَحبّةُ إلاّ السّيرُ على طريقِ وصاياهُ، وتِلكَ الوَصِيّةُ كما سَمِعتُموها مِنَ البَدءِ هِـيَ أنْ تَسلُكوا في المَحبّةِ.