أمّا تيطُسُ فهوَ رَفيقي ومُعاوِني عِندَكُم، وأمّا الأخوانِ اللذانِ يُرافِقانِه، فَهُما رَسولا الكنائِسِ وبِهِما يتَمجّدُ المَسيحُ.