وأرسَلْنا معَهُما أخانا الذي طالَما اَختَبَرناهُ فَوَجَدناهُ مُجتَهِدًا في كثيرٍ مِنَ الأُمورِ، وهوَ الآنَ أكثرُ حماسَةً لِثِقَتِهِ الكبـيرَةِ بِكُم.