7. ومِنَ الحَقّ أنْ أشعُرَ هَذا الشّعورَ نَحوَكُم جميعًا، فأنتُم دائِمًا في قَلبـي، وكُلّكُم شُركائي في نِعمَةِ اللهِ، سَواءٌ في السّجنِ أو في الدّفاعِ عَنِ البِشارَةِ وتأيـيدِها.
8. واللهُ يَشهَدُ كَمْ أحِنّ إلَيكُم جميعًا حَنانَ المَسيحِ يَسوعَ.
9. وصَلاتي لأجلِكُم هِيَ هذِهِ: أنْ تَزدادَ مَحبّـتُكم عُمقًا في المَعرِفَةِ والفَهمِ،