ومِنَ الحَقّ أنْ أشعُرَ هَذا الشّعورَ نَحوَكُم جميعًا، فأنتُم دائِمًا في قَلبـي، وكُلّكُم شُركائي في نِعمَةِ اللهِ، سَواءٌ في السّجنِ أو في الدّفاعِ عَنِ البِشارَةِ وتأيـيدِها.