فأنا لا أُريدُ، أيّها الإخوةُ، أنْ تَجهَلوا هذا السّرّ لِئَلاّ تَحسَبُوا أنفُسَكُم عُقلاءَ، وهوَ أنّ قِسمًا مِنْ بَني إِسرائيلَ قَسّى قَلبَهُ إلى أنْ يكمُلَ عَددُ المُؤمِنينَ مِنْ سائِرِ الأُمَمِ.