فإذا كانَ اللهُ قَطَعَكَ مِنْ زيتونَةٍ برّيّةٍ تَنتَمي إلَيها بِطبـيعتِكَ، وطَعّمَكَ خِلافًا لِطبـيعَتِكَ في زيتونَةٍ جيّدَةٍ، فما أحقّ الذينَ يَنتَمونَ إلى زيتونَتِهِم بالطَبـيعَةِ بأنْ يُطعّمَهُمُ اللهُ فيها.