وكُنّا نَحنُ كُلّنا مِنْ هَؤلاءِ نَعيشُ في شَهَواتِ جَسَدِنا تابِعينَ رَغَباتِهِ وأهواءَهُ، ولذلِكَ كُنّا بِطَبـيعَتِنا أبناءَ الغَضَبِ كَسائِرِ البشَرِ.