التي كُنتُم تَسيرونَ فيها سِيرةَ هذا العالَمِ، خاضِعينَ لِرَئيسِ القُوّاتِ الشّرّيرَةِ في الفَضاءِ، أيِ الرّوحِ الذي يَتَحكّمُ الآنَ بالمُتمرّدينَ على اللهِ.