فَاسْتَدعاهُ وَقالَ لَهُ: ‹ما هَذا الَّذِي أسمَعُهُ عَنكَ؟ قَدِّمْ لِي كَشفَ حِسابٍ بِما تُدِيرُهُ، وَاعلَمْ أنَّكَ لَنْ تَكُونَ وَكِيلِي فِيما بَعْدُ.