أمّا بِالنِّسبَةِ لِمُساعَدَةِ المُؤمِنِينَ المُقَدَّسِينَ الَّذِينَ فِي القُدسِ، فَإنَّهُ مِنْ غَيرِ الضَّرُورِيِّ أنْ أكتُبَ إلَيكُمْ حَولَ هَذِهِ المَسألَةِ.