أطلُبُ إلَيكِ الآنَ، أيّتُها السّيّدةُ، أنْ يُحِبّ بَعضُنا بَعضًا. وما هذِهِ وَصِيّةٌ جَديدةٌ أكتُبُ بِها إلَيكِ، بَلْ وَصِيّةٌ كانَت لنا مِنَ البَدءِ.