أَمَّا أَنَا وَبَقِيَّةُ الْمُحَارِبِينَ الَّذِينَ مَعِي فَنَقْتَرِبُ إِلَى الْمَدِينَةِ. فَمَا إِنْ يَخْرُجُوا لِلِقَائِنَا، كَمَا حَدَثَ سَابِقاً، حَتَّى نَتَظَاهَرَ بِالْهَرَبِ أَمَامَهُمْ،