17. ثُمَّ تَمْتَدُّ شِمَالاً إِلَى عَيْنِ شَمْسٍ فَجَلِيلُوتَ مُقَابِلَ عَقَبَةِ أَدُمِّيمَ نُزُولاً إِلَى حَجَرِ بُوهَنَ بْنِ رَأُوبَيْنَ.
18. حَيْثُ تَمُرُّ بِالسَّهْلِ الشِّمَالِيِّ لِبَيْتِ عَرَبَةَ، ثُمَّ تَنْحَدِرُ نَحْوَ الْعَرَبَةِ،
19. وَتَتَّجِهُ شِمَالاً إِلَى بَيْتِ حُجْلَةَ وَتَنْتَهِي عِنْدَ اللِّسَانِ الشِّمَالِيِّ لِلْبَحْرِ الْمَيِّتِ حَيْثُ يَصُبُّ نَهْرُ الأُرْدُنِّ. هَذِهِ هِيَ الْحُدُودُ الْجَنُوبِيَّةُ.
20. أَمَّا الْحَدُّ الشَّرْقِيُّ فَكَانَ نَهْرَ الأُرْدُنِّ. هَذِهِ هِيَ أَرْضُ سِبْطِ بَنْيَامِينَ.