وَإِلَى جِوَارِهِمَا قَامَ مَلَطْيَا الْجِبْعُونِيُّ وَيَادُونُ الْمِيرُونُوثِيُّ مِنْ أَهْلِ جِبْعُونَ وَالْمِصْفَاةِ بِالتَّرْمِيمِ، حَتَّى وَصَلَ إِلَى قْصِر حَاكِمِ مِنْطَقَةِ غَرْبِيِّ الْفُرَاتِ.