ثُمَّ انْطَلَقَ بِي مِنْ طَرِيقِ بَابِ الشِّمَالِ، سَالِكاً بِيَ الطَّرِيقَ الْخَارِجِيَّ إِلَى الْبَابِ الشَّرْقِيِّ الْخَارِجِيِّ، وَإِذَا بِالْمِيَاهِ تَجْرِي فِي الْجَانِبِ الأَيْمَنِ.