وَأَتَى بِي إِلَى السَّاحَةِ الدَّاخِلِيَّةِ الْمُتَّجِهَةِ نَحْوَ الشَّرْقِ وَقَاسَ الْبَابَ، فَكَانَتْ قِيَاسَاتُهُ مُمَاثِلَةً لِلْمَقَايِيسِ الأُخْرَى.