غَيْرَ أَنَّ الرَّبَّ لَمْ يَرْجِعْ عَنْ شِدَّةِ غَضَبِهِ، لأَنَّ غَضَبَهُ احْتَدَمَ عَلَى يَهُوذَا لِفَرْطِ مَا أَثَارَ مَنَسَّى مِنْ سَخَطِهِ.