يَتَرَبَّصُ بِي أَعْدَائِي طَوَالَ الْيَوْمِ لاَبْتِلاَعِي، وَمَا أَكْثَرَ الَّذِينَ يُحَارِبُونَنِي بِكِبْرِيَاءِ الْمُتَجَبِّرِينَ.