كَمَا امْتَدَّتْ حُدُودُهُمْ إِلَى الْغَرْبِ حَتَّى نَهْرِ الأُرْدُنِّ فِي وَادِي الْعَرَبَةِ، مِنْ كِنَّارَةَ إِلَى الْبَحْرِ الْمَيِّتِ تَحْتَ سُفُوحِ جَبَلِ الْفِسْجَةِ شَرْقاً.