مَا جَدْوَى أَنْ يَكُونَ لَدَى الْجَاهِلِ مَالٌ لاقْتِنَاءِ الْحِكْمَةِ، وَهُوَ لاَ يَمْلِكُ الْفَهْمَ لِتَعَلُّمِهَا.