7. وَالْوَاقِعُ أَنَّهُ مِنَ الْعَيْبِ عَلَى الإِطْلاقِ أَنْ يُقَاضِيَ بَعْضُكُمْ بَعْضاً. أَمَا كَانَ أَحْرَى بِكُمْ أَنْ تَحْتَمِلُوا الظُّلْمَ وَأَحْرَى بِكُمْ أَنْ تَتَقَبَّلُوا السَّلْبَ؟
8. وَلكِنَّكُمْ أَنْتُمْ تَظْلِمُونَ وَتَسْلُبُونَ حَتَّى إِخْوَتَكُمْ.
9. أَمَا تَعْلَمُونَ أَنَّ الظَّالِمِينَ لَنْ يَرِثُوا مَلَكُوتَ اللهِ؟ لاَ تَضِلُّوا: فَإِنَّ مَلَكُوتَ اللهِ لَنْ يَرِثَهُ الزُّنَاةُ وَلاَ عَابِدُو الأَصْنَامِ وَلاَ الْفَاسِقُونَ وَلاَ الْمُتَخَنِّثُونَ وَلاَ مُضَاجِعُو الذُّكُورِ
10. وَلاَ السَّرَّاقُونَ وَلاَ الطَّمَّاعُونَ وَلاَ السِّكِّيرُونَ وَلاَ الشَّتَّامُونَ وَلاَ الْمُغْتَصِبُونَ.
11. وَهَكَذَا كَانَ بَعْضُكُمْ، إِلاَّ أَنَّكُمْ قَدِ اغْتَسَلْتُمْ، بَلْ تَقَدَّسْتُمْ، بَلْ تَبَرَّرْتُمْ، بِاسْمِ الرَّبِّ يَسُوعَ الْمَسِيحِ وَبِرُوحِ إِلهِنَا.
قراءة الفصل الكامل رِسَالَةُ بُولُسَ ٱلرَّسُولِ ٱلأُولَى إِلَى أ 6