وَغَايَتُهُ أَنْ يَعِيشَ بَقِيَّةَ عُمْرِهِ فِي الْجَسَدِ، مُنْقَاداً لاَ لِشَهْوَاتِ النَّاسِ، بَلْ لإِرَادَةِ اللهِ.