لَنْ تَكُونَ فِيمَا بَعْدُ لَعْنَةٌ أَبَداً. لأَنَّ عَرْشَ اللهِ وَالْحَمَلِ قَائِمٌ فِي الْمَدِينَةِ، حَيْثُ يَخْدِمُهُ عَبِيدُهُ