«هَا أَنَا آتٍ كَمَا يَأْتِي اللِّصُّ، طُوبَى لِمَنْ يَكُونُ بِانْتِظَارِي، سَاهِراً وَحَارِساً لِثِيَابِهِ، لِئَلاَّ يَمْشِيَ عُرْيَاناً فَيَرَى النَّاسُ عَوْرَتَهُ!»