وَجَاءَ بَاقِي التَّلاَمِيذِ بِالْقَارِبِ وَهُمْ يَجُرُّونَ شَبَكَةَ السَّمَكِ، إِذْ كَانُوا غَيْرَ بَعِيدِينَ عَنِ الشَّاطِيءِ إِلاَّ نَحْوَ مِئَتَيْ ذِرَاعٍ.