وَعِنْدَمَا تَسْمَعُونَ بِالْحُرُوبِ وَالاَضْطِرَابَاتِ، فَلاَ تَرْتَعِبُوا، لأَنَّ هَذِهِ الأُمُورَ لاَبُدَّ مِنْ حُدُوثِهَا أَوَّلاً، وَلكِنَّ النِّهَايَةَ لاَ تَأْتِي حَالاً بَعْدَهَا!»