وَكَانَ أَهْلُ أَثِينَا وَالأَجَانِبُ السَّاكِنُونَ فِيهَا لاَ يُمْضُونَ أَوْقَاتَ فَرَاغِهِمْ إِلاَّ فِي مُنَاقَشَةِ الأَفْكَارِ الْجَدِيدَةِ.