فَسَأَلُوهُ: ”أَخْبِرْنَا مَنِ السَّبَبُ فِي هَذِهِ الْمُصِيبَةِ عَلَيْنَا. مَا عَمَلُكَ؟ وَمِنْ أَيْنَ جِئْتَ؟ مَا هِيَ بَلَدُكَ؟ وَمِنْ أَيِّ شَعْبٍ أَنْتَ؟“